Show simple item record

dc.contributor.authorPurwanto, Muhammad Roy
dc.date.accessioned2017-11-09T10:01:41Z
dc.date.available2017-11-09T10:01:41Z
dc.date.issued2016-03-14
dc.identifier.isbn978-967-0792-08-8
dc.identifier.urihttp://hdl.handle.net/123456789/4132
dc.description.abstractوصل هذا البحث إلى أن منطق أرسطو قد بدأ الخوض في عالـم الفكر للفقه الإسلامي منذ أيام الشافعي. وذلك يتمثل فيى كتابه النفيس الرسالة. يشير هذا الكتاب إلى أن عناصر المنطق الأرسطي تتضح في استخدام المصطلحات التي تنطوي على الجنس والنوع والفصل. كما تظهر عناصر الـمنطق في مقدمات القياس الـمنطقي (syllogism) الـموجودة في القياس. وكان دخول المنطق الأرسطي إلى العالم الإسلامي يأثر تأثيرا عظيما في تطوير التفكير. من ناحية، تمكن هذا الـمنطق من حمل الاسلام إلى العصر الذهبي وذروة الفكر مع تقدم الحضارة. ومن ناحية أخرى، خاصة في مفهوم القياس، يأدي المنطق الأرسطي إلى أن يصبح القياس أقل إنتاجيا، لاتباعه مبدأ القياس الـمنطقي، وهو أن الاستنتاج يخضع دائما لمقدمة كبرى. وهذه الـمقدمة في القياس مأخوذة من النصوص المقدسة. ولأجل الخروج من تراجع مفهوم القياس عند الشافعي، فإنه من الضروري إعادة قراءة لمفهوم القياس. هذه القراءة قد تكون نقدية لأجهزة منطق أرسطو ورفع إمكانية العقل إلى الحد الأقصى، مما يثمر نظريات الحكم الديناميكية والـمستقلة والمتكيفة والمجارية للعصر، مثل القياس الـجامع (أوسع) والمبدأ الكلي والتاريخي والاستقرائي.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publishere-Proceeding of the 3rd International Conference on Arabic Studies and Islamic Civilization ICASIC2016en_US
dc.subjectالقياس، أصول الفقه، منطق أرسطen_US
dc.titleمنطق أرسطو واثاره في استنباط الاحكام الشرعيةen_US
dc.typeArticleen_US


Files in this item

Thumbnail

This item appears in the following Collection(s)

Show simple item record